آن الأوان لكي يفكر رجال القانون من جديد...
في حياة فيها الخير لهم ولغيرهم...
لأن القانون ليس وقفاً على أتباعه...
بل خيراً يمتد ليصل حتى أولئك الذين لا يؤمنون به...
ماداموا لا يشهرون عليه سلاحاً...
ولا يوجهون ضده عدواناً ولا ينالون أتباعه بأذى...
واذا أردنا أن نخدم القانون كما ندعي فان القانون...
لا يحتاج الى طوابير العبيد ...
لأن العبد لا يستطيع أن يعطي شيئاً ذا قيمة...
لأن القانون يريد جنوداً ودعاة لا يريد عبيداً ...
يريد أن يكون أتباعه ومن يناضلون في سبيله ...
ويجاهدون وفق مبادئه يعيشون قيمة أحراراً ...
ولكي يكونوا كذلك لا بد أن تتحرر عقولهم أولا!!!
ياريت بجد الرسالة دي يقراها كل رجال القانون ... لعل وعسي تأتي مفعولها ...
ردحذفتحياتي
سلاموو عليكوو
باحييك على كلامك الرائع
ردحذفوياريت يكون العدل اساس الحكم
بالتوفيق يارب
سيدي
ردحذفتتحدث عن القنون و انه يحتاج الى جنود و دعاة يدافعون عنه
سيدي
القانون نفسه غير موجود لان الذي يوجد بيننا هي نصوص لا تمثلنا و لا تعبر عنا نصوص تحمي من هم فوق و تطبق على من هم في المستويات الدنيا
سيدي
عن اي قانون تتحدث
عن قانون لا يعير اي قيمة للفقراء و المحرومين
عن اي قانون لا زال يميز بين المراة و الرجل تمييزا سلبيا و يبخس المراة حقوقها
عن اي قانون نتحدث في ظل ان اسمى قانون و هو الدستور لا يعبر عن طموحات الشعب بمختلف مكوناته
عذرا لمهاتراتي و تقبلها بالرغم من انك قد توافقني او تخالفني الراي
مودتي
احترم رايك ولا يخلو من المنطق وساكتب موضوع خاص بذلك واعتبرة وجهة نظر سوااء اعرتها عينك ام لا..احيك يارفيق..حلم
ردحذفدعوة الى تجديد الفكر والحفاظ على الثوابت .. بوركت أناملك ولا كسر قلمكـ :)
ردحذفاهلا بمرورك واتمني ان تكون ضيفا دائم اشكرك يا السامر..حلم
ردحذفمن الان فصاعدا سانتقي كلماتي لابتعد عن تلك الكلمات الفلسفية المعقدة
ردحذفوسارص كلماتي وانتقيها ليس مديحا .. لاني اعترف اني لا اتقن المديح ولكن وددت ان انتمي لمدرسة الحكماء
لمدرسة يسودها القانون واحترام الذات لنجد فيها كل ما حرمنا
ليكن وعد لعهد جديد شعاره التضحية ... المجد .. الامل
نتمنى ان نكن من حملة تلك الرسالة العظيم وممن يعملون بنهجها
اشكرك واقدر لك تلك الروح العظيمة
وتقبل فائق مروري وتحيتي
سليمان الرشيدي
لماتك تشعلني اكثر وهشيمي لن يختبيء في النار هو النار بذاتها وسياتي يوما لن تخمد ابدا الا من حمل الشعلة والمشاعل معنل وسار في طريقنا.حلم..
ردحذفيا حلم أرى أن ميزن العدالة موجود ولكن من يمسكه يحافظ عليه بينما من يزن هو الذى يتأرجح فى كفتيه فيراء لنا أنهما تهتز أتمنى أن يطبق كل شخص الانون على نفسه ولا يحرفه فهذا أضل من الإحتكام لقواعد موضوعية نصفها أحيانا بالجامدة وأحيانا بالعادلة والمرنه
ردحذفتحيه من أحد دارسى القانون
عبودية البشرية للبشرية
ردحذفموت لأحياء مازالوا أحياء
وشل كل ذرة تدور بديمومية الحركة ونتاجها لمن ماتوا أحياءً
وكل القوانين والقواعد
لا تحبذ العبيد الموتى
ما أجمل فلسفة رجال القانون التي تتذيلها الحكم
(( ربما كانت همستي في ذات حين حادة ))
( لأني كنت خايفه عليك )
yغير معروف
ردحذفا مرور عطر..من شو خايفة؟؟
يارب يكونو رجال القانون كلهم متلك يا حلم لعلا وعسى يروح الظلم من البلد
ردحذفيسلمو على التميز والاختلاف
كان شعوراً طبيعياً
ردحذفلكن
رجال القانون وهي الحقيقة المخفية
والزاوية العاكسة التي حجبها حجاب
وعلى تلك الصورة
من الرقي
السمو
الأخلاق المرتكزة على القواعد
الفضائل
وشمائل الذهن الفصيح
وشيم روح المجد الأعلى
ونفس مترفعة
وهامة شماء
وهالة قدسية
فخر وأمجاد وأجياد الأصالة
وهذا ما تتضمنه جوانبهم
ويؤمنون به في أوراقهم
يدفعون به ظالم وجائر
يهزمون بها تسلط
يعززون بها تواجد
فالقيادة لا نخشى عليها
وما أدراك ما القيادة
يكفي أنها مدعاة للإمساك بكل زمام
وللقوة آنياً ولاحقاً
للحق
فلا تطالهم متاعب وآلام
ولا هزائم
" وما أخاف عليك اللحين "
....................