لا اعرف كيف هجوت الشعر في بلاغة النص..
ربما لانني هجوتة في دعابة..
بحجم ذبابة..
فاادركت ان الشعراء ولدت مشاعرهم تحت عنجهية دبابة..
هنا ولدت اسرار البلاغة
فكدت اسميها صبابا..
تذوقة يمنحك الترياقا..
مع كل طلوع شمس..
مع كل ولادة..
هنا توقفت عن المديح..
غابت فنون الكتابة ...
امام هذة السيادة..؟
العمر قدقضى نحبة..
اما انا مابين صد و رد..
مازلت انتظرخلف الباب وصول الجوابا ف غابا...
(حلم ثائر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق