حينما
يحضرني شوق الخريف اليك
يرتعش فصل الشتاء
في اكمامي
فاصقع
فااااااتاتيني
من فوق الورد اختيالا
كل الورد فرش نفسه
تحت قدميك طريقااااا
ليحظى
بوقع ثورة خطاك
و
يتعطر
و
يفوح
في نفوس ثواري
بعبير الحرية
فانهار كما الشتاء
في سيول امطارك
و
اغرق
لاتدري كم جميلة القوة
في مذهب شيطاني
لانها تعني شيئا واحد
الحرية
و
جمالك
يعني
اه يا عذابي
اه
حينما
يحضرني رسمك رقصاااااا
اغفى في وصالك
و
اصحى في ودادك مع الايام
ليس امامي سوى انت
اعذريني
الطريق اليك كلهاالالالام
كلها
اوهام
ارجوك لا تحضرني
اتركيني احتضر الان
و
اموت عليك صلبا
لعلك
تلدي بعدي من جديد
سيدي المسيح
ليصرخ
و
يملاء كل الكون حرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق