اللحظة القاتلة في حياتي..
هى تلك اللحظة التي ترحل فيها اهم اوطانك..
مااصعب ان ترحل عنك..
وهذا الرحيل القصري لا اسم له..
سوى الشتات..
لايوجد عذاب ارحم منه..
حتى جهنم ارحم منه..
ربما مبلطة بالنويا الحسنة..
وربما لبدايتها نهاية..
الا
الشتات ليس له نهاية
ولا يعرف التوبة او الغفران
صعبا ان تجد وطناا حبيبا زرعتة فوق حقول العمر
ساتجدة يوما على صدر المسافات البعيدة
والرغبة في النسيان..
كلاهما مر..
هذة هى انها اللحظة القاتلة كما الموت
في صحبة الشتات ..
تسقط الحرب ويحيا السلام
(انا حلم ثائر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق