تغيب الشمس من سمائي وترحل هناك حيث بلاد الاحبة..
الان قادم اليكم بجيشا من الاشواق المسلحة..
ان لقائي يقترب منكم حين يطبق الغروب بين يدية اشواقي..
لاتحزنوا يوما على غياب شمسي ..
لانني تركت لكم ماتبقى من روحي..
ليضيء لكم اخر الطريق..
(انا حلم ثائر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق