23 أبريل 2012

قهوتي المفضلة

طبعا احبك
كيف لا
و
اجد جم روعتي فيك
كيف لا
و
انت تنبهين الشقشقة في لسان العصافير
فوق اغصان انتظاري
في اخر شهقه من انفاس ليلي
 لانعم بفجرك
 و
املك ثورتك
و
اخيراااا
ارجوك
ان تترفعي عن اجاباتي
و
حذاري ان تساليني 
؟؟؟
غبية عاد
هههههههههههههههههههههه

هناك تعليق واحد:

  1. غبية وأفخر وساظل أسالك وهل سأحيا دون سمع اجابات؟
    قلها وارشفني بين شفتيك بشوق فأغنيك عن سؤالاتي
    واجعلك شمسا مع سطوعك تنجلي تساؤلاتي
    وأبقيك ثورة عزة تبقى شعلة لاتطفئوها اجابات
    غبية ولي فخر ... فلولا غبائي ما حييت لحظة في
    رحاب حبك وتغريد الاجاباتي ...دعني اسألك
    هل تحبني؟؟؟؟؟

    ردحذف