10 أغسطس 2011

سفر

اشتعل في داخلي الحريق
دل عيني
هناك حيث الطريق
لم يكن حظا
وما
ملكت منة يوما 
هذاالبريق
انما كان القدر
لم استطع اخفي فيه
صيف الطريق
حاولت ان اسالة
ياترى اين؟
و
الى اين الطريق؟
فلم اجد سوى سهرة 
على غصن ليلى
تشقشق من عشها 
عصافير قلبي الغريق
رايت في عيونها 
كل الدنيا
كل خيول الحب
تصهل
فوق شفتي
حلوة الحياة
هناك
رحلت
طريق احزاني
و
دفنت مقابر الالامي
و
مازلت حتى الان
اسال عنها الطريق
؟؟؟؟؟؟؟














هناك تعليقان (2):